في إستطلاع أجرته Sophos Security المختصة بأمن المعلومات إتضح أن 50% من المستخدمين قلقون من خاصية التايم لاين واللتي ستكون عملية التغيير إليها إجبارية.
الإستطلاع واللذي شمل 4000 شخص أكثر من 50% من أولئك الأشخاص أبدوا قلقهم من خاصية التايم لاين فيما قال 32% ” أنهم لا يعلمون لماذا لا زالوا يستخدمون الفيسبوك “. 8% قالوا بأنهم معجبون به فيما أجاب 8% آخرون بأنهم سيتعودون عليه. القلق يأتي من خاصية التايم لاين لكمية المعلومات اللتي تقوم بعرضها عن المستخدم واللتي يرى الكثير من المختصين بالنواحي الأمنية بأنها قد تمثل تهديدا للمستخدم فيما ما أراد شخص ما أذيته فخاصية التايم لاين ستقوم بتحديث نفسها بنفسها وعرض ماذا تفعل من دون أن تسألك. فمثلا إذا قمت بقراءة مقالة معينة أو حتى سماع أغنية أو أي نشاط آخر فإنها ستقوم بعرضه دون الحاجة إلى ضغط زر الـ Like أو Share.
خاصية ليست مرغوبة ربما يقول البعض إذا ما أحببت الخصوصية لماذا تستخدم الفيسبوك أصلا ولكن مايحدث الآن هو عرض كتاب حياتك وجعل أغلب صفحاته متاحة للقراءة من قبل الجميع ولكن بالسابق كنت قادرا على التحكم في كمية المعلومات المعروضة. لا أظن أننا نريد أن نعرف إذا ما دخل شخص ما الحمام فهذه حرية شخصية ولكن مع التايم لاين أصبحت معلومة عامة.


» تابع القراءة


قام تويتر أخيراً بإضافة اللغة العربية إلى مركز الترجمة الخاص بهم وذلك يعني أن المستخدمين أصبح بإمكانهم القيام بالتصويت على الترجمات العربية وحتى المساعدة في ترجمة المصطلحات التي يستخدمها الموقع من أجل أن تظهر في النسخة العربية النهائية، وبالإضافة إلى اللغة العربية فقد تم إضافة لغات أخرى تكتب من اليمين إلى اليسار مثل الفارسية والعبرية.
تويتر أعلن أنه وبعد أن يتم الإنتهاء من عملية الترجمة فإن النسخة العربية من تويتر ستطلق في ربيع هذا العام (الأشهر القادمة) كما أن دعم الوسم (Hashtags) باللغة العربية سيتم إضافته أيضاً.
كيف أشارك؟ أولاًستحتاج إلى حساب في تويتر بعد ذلك توجه إلى مركز الترجمة عبر هذا الرابط وقم بإختيار اللغة العربية من ضمن اللغات وإبدأ في الترجمة حيث سيكون بإمكانك المشاركة في ترجمة الكثير من الأمور من الموقع وحتى التطبيقات وبقية أقسام الموقع.
» تابع القراءة

أعلنت جوجل عن تحسين جديد يخص برنامجها الاعلاني الشهير أدسينس ، و ستستفيد منه المواقع التي تستخدم خاصية الأجاكس في عرض المحتوى الخاص بها .
وتتيح خاصية الاجاكس عرض محتوى متجدد ومختلف للموقع ، من دون إعادة تحميل الصفحة أو الخروج منها ، مما يجعل إعلانات أدسينس المعروضه على هذه الصفحات ثابتة دائماً لا تتغير بتغير المحتوى الذي يستعرضه الزائر .
ووفق مانشر على المدونة العربية لبرنامج جوجل أدسينس : ( باستخدام “AdSense للمحتوى” التقليدي، لا يتم تحديث الإعلانات إلا عند إعادة تحميل الصفحة. هذا الأمر جيد، ولكنه غير مثالي عندما يعتمد الموقع بشكل كبير على Ajax. فحل Ajax يسمح للزائرين بالتنقل في جزء كبير من المحتوى مع استمرار تواجدهم في الواقع في الصفحة نفسها. بالإضافة إلى ذلك، عندما يولّد الموقع كمية كبيرة من المحتوى الديناميكي غير القابل للزحف سيصعب استهدافه بدقة.)
وقرّرت جوجل تجربة نظام جديد ، بإضافة بعض الأسطر من الأكواد الى تلك المواقع ، لتحديث إعلان الادسنس مع التنقل في الموقع بتقنية الأجاكس.
( هنا يبرز دور AdSense لمواقع Ajax. فمع AdSense لمواقع Ajax، سيتم تحديث إعلانات AdSense للمحتوى كلما طرأ تغيير على السياق، بصرف النظر عن إعادة تحميل الصفحة أم لا) حسب وصف التدوينه.
وحالياً تم إختيار مجموعة محددة من الناشرين لتجربة النظام الجديد ، من أجل إعطاء مزيد من الوقت للتجارب قبل تعميمه على كل الناشرين الراغبين في تجربته وإستخدامه .
» تابع القراءة

بسم الله الرحمن الرحيم

شركة CLIXSENSE



هي الشركة الشهيرة في مجال الشركات الربحية والمعروفة عالميا وهي من شركات الضغط علي الاعلانات او paid to click.
انطلقت عام 2007 وهانحن في عام 2011 و قد انتسب اليها اكتر من 500الف عضو ويزيد وقد دفعت مايزيد عن 700 الف دولار للاعضاء حتى الان,الحقيقة يااخوانى ان تلك الشركة لها خاصية تعتمدها قليل من الشركات التى نتعامل معها فهى تعمل طوال اليوم وعلى مدار ال24 ساعة يعنى عرض اعلانات متواصل.شركة CLIXSENSE شركة خفيفة الظل كثيرة الاعلانات وفيرة الحظ ممتعة ومجدية تدفع فورا بداية كل أسبوع ..حدها الادنى 10$ والاقصى كما تشاء.

الشركة حاصلة على علامة Elite   .
  •  طريقة العمل 
طريقة العمل سهلة جدا وهي ان بمجرد ما تدخل حسابك ان تضغط علي "View ADS"تفتح صفحة بها عدد من الاعلانات وانت ما عليك الا الضغط علي هذه الاعلانات يوميا. وطريقة الدفع هي عن طريق الشيكات بطريقة منتظمة شهريا طبعا لما يوصل رصيدك الي 10$.
الكثير من الاعضاء يستلمون مابين 200-800 دولار شهريا فقط دون ان يستثمروا او حتى يرهقوا باي عمل سوى ان ينقروا اعلانات او ان يدعوا اصدقاء هنا وهناك ميزة اخرى اريد ان اذكرها وهى ان الشركة تقبل ان ترقي عضويتك الى بريميوم من رصيدك بالشركة والترقية تضاعف ارباحك اضعافا مضاعفة. $$

  • شرح كيفية التسجيل (بالصور)
1. ندخل على الموقع بالضغط على  >>   Clixsense
و بعد دخول الموقع اضغط Sign Up
2. نملا المعلومات المطلوبة (اضغط على الصورة للتكبير)


طبعا  تدخل كل بياناتك صحيحة ومفصلة لضمان وصول الشيك لعنوانك الصحيح




3.نسجل الدخول ونبدء بكسب$$بالضغط على "View ADS"




نفس العملية مع كل الاعلانات..
و الان ما علي الى ان اتمنى لكم الربح الوفير
» تابع القراءة



يبدو أن Google تتسلّح لتنافس بشراسة! فقد أعلن Larry Page، الرّئيس التّنفيذيّ لـGoogle عبر مدوّنتها الرّسميّة أنّ الشّركة توصّلت لاتّفاق مع شركة Motorola يقضي بشراء الأخيرة بمبلغ 12.5 مليار دولار أمريكي.



يكتب Larry عن نجاح شركة Motorola مع نظام Android وتاريخها العريق في مجال الاتّصالات، فهي أوّل شركة قدّمت هاتفًا محمولاً منذ نحو 30 عامًا (وهو يعني خبرة كبيرة وبراءات اختراع كثيرة حوالي 17000 براءة اختراع و7500 أخرى معلّقة!)، أضف إلى ذلك أنّها من الأعضاء المؤسّسين للاتّحاد المفتوح للهواتف.

يتابع Larry فيقول:
كذلك فإنّ Motorola رائدة في مجال الأجهزة المنزليّة وحلول المحتوى المرئيّ للأعمال.

التزام Motorola بنظام Android وحده هو واحد من أسباب عديدة تجعل تلاؤم الشّركتين شيئًا طبيعيًّا؛ فمعًا يمكننا توفير تجربة استخدام ممتازة تُغني عالم Android بما هو مفيد لزبائننا وشركائنا والمطوّرين معًا.

ثمّ ينوّه إلى أنّ هذا الاتّفاق لن يغيّر رخصة Android، سيبقى مفتوحًا لأنّ كثيرًا من الشّركات ساهمت بنجاحه كما يقول، وستبقى Motorola شركة منفصلة. وقد نقل موقع CNet عن كلّ من HTC وSamsung وSony Erricson وLG ترحيبها بهذه الصّفقة لأنّها ستحميها من بعض قضايا براءات الاختراع المتعلّقة بنظام Android، لكنّها ستجعل Google منافسًا لها في نفس الوقت خصوصًا أنّها جميعًا تعتمد النّظام نفسه.

أعتبر هذا ردًّا قويًّا جدًّا على قضيّة براءات الاختراع الّتي أثيرت منذ فترة مع Microsoft وApple وOracle؛ وسيكون لـGoogle شأنها في سوق الهواتف المحمولة والأجهزة اللّوحيّة. وهذا لن يطوّر عالم Android فقط، بل عالم الهواتف والأجهزة اللّوحيّة ككلّ، وقد يجعل Google علامة مميّزة مثل Apple. سأنتظر النّتائج في السّنين القادمة!

ما رأيك عزيزي القارئ؟ أليس هذا حدثًا تاريخيًّا؟!


» تابع القراءة